
رساله مختصرة و ليست بمقاله هذه المره، اكتبها بحق يونس محمود
تدمع عيني و أنا اكتب خبر اعتزال يونس محمود على موقعه الرسمي. رحلة صداقتي مع يونس عشتها مع لاعب خلوق، لاعب يعشق العراق إلى ابعد الحدود. رحله دامت ١٠ سنين من مسيرة الاعب رأيت من خلالها يونس لا يعرفه الجمهور خارج الملعب سؤشارك الجمهور العراقي بها يوما من الأيام. كتبت الكثير و الكثير من أخبار تخص يونس منها المفرحة و منها الحزينة ولكن كنت دائماً أخشى هذا اليوم الذي اكتب فيه عن اعتزال رمز العراق.
(اقرأ المزيد …)